المدير المتسلط NO FURTHER A MYSTERY

المدير المتسلط No Further a Mystery

المدير المتسلط No Further a Mystery

Blog Article



أدوات تفويض شائعة لدى الرؤساء التنفيذيين.. سر نجاح القادة

من الهام فهم الأسباب التي تجعل المدير متسلّطًا، الأسباب التي قد تدفع إلى "التعاطف" معها، في بعض الأحيان، كما عندما يكون المدير غارقًا في ضغوط العمل لتحقيق الهدف المعيّن من مجلس الإدارة، وبالتالي هو ينقل هذا الضغط إلى الموظفين في فريق عمله، أو هو يشعر بعدم الأمان الوظيفي، وبالتالي يدقّق في مهام الموظفين في فريق عمله، وفي كل شاردة وواردة.

إحدى الطرق المؤكدة لفقد الدافع الذاتي هي التخلي عن قوتك الشخصية. إذا كنت تعيش كل يوم وفقًا لتوقعات شخص آخر فإن شغفك بعملك (وحتى حياتك) سوف يتلاشى ببطء ولكن بثبات.

حتى لا تتعرّض لبطش مديرك المتسلط لا تتناقش معه عندما يكون في حالة عصبية أو عندما يكون مشغول، انتظر لحين يهدئ ويكون بمزاج هادئ وعندها اطرح عليه بعض الاستفسارات وطالبه بتغيير طريقة تعامله معك، عندها ستتمكّن من التعامل معه دون التعرض للمشاكل.

اللجوء إلى العلاج النفسي الذي يساعد في: تعلم أساليب جديدة للتعامل مع ضغوط العمل.

"دور الإدارة العليا في تحقيق التغيير: لماذا يجب أن يبدأ التغيير من القمة؟" تعد هذه المقولة من الحكم الشائعة في عالم إدارة الأعمال، وتعكس أهمية دور الإدارة العليا في عمليات التغيير المؤسسي. إليك… ١١

أهم الأشياء التي يجب وضعها في الاعتبار عند التعامل مع المدير المتسلط هي النتائج النهائية التي تحفز سلوكهم. على الأرجح يركزّ الرئيس المتطلب على تحقيق نتائج للشركة التي يعمل فيها كلاكما.

هو الذي قدراته ومهاراته الشخصية متدنية. لا يملك المعلومات الكافية ولم يكتسب المهارات اللازمة. لا يستطيع أن يطور أساليب العمل ولا يملك أن يبسط إجراءاته. كما لا يستطيع أن يتخذ قرارات مهمة أو يحل مشكلات مزمنة. تعرف عند مناقشته في أي موضوع أنه يعيش في واد والعمل والآخرين في واد آخر. من صفات هذا المدير أنه ينطبق عليه كثير من الأمثال والحكم المتداولة على ألسن الناس مثل (فاقد الشيء لا يعطيه) وغيرها. وبالرغم من أنه يقبع على رأس العمل وسنامه إلا أنه لا يعرف عنه شيئا. يرى العمل بعيونه لكن لا يدركه بحواسه. إنه يمثل حالة ميئوسا منها لا ينفع معه العلاج ولا يفيد معه الترميم والحل الوحيد والناجح لهذا المدير هو إعفاؤه من منصبه بناء على طلبه. لقد أبدع مؤلفا كتاب القيم التنظيمية الذي نشره معهد الإدارة العامة بالرياض حيث جاء به: (إن بعض الأشخاص يصبحون مديرين والسبب الوحيد في ذلك أنهم لا يصلحون أن يكونوا كذلك). إنه مدير آيل للسقوط بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى حتى أنك تصاب بالحسرة والمرارة عندما ترى أن المسؤولية تمنح لشخص مثل هذا ليس حسدًا أو غيرة لكن ترحمًا على المصلحة العامة.

السمات الشخصية: قد تكون سمات شخصية المدير هي السبب الرئيسي لسلوكه المتسلط.

في النهاية مهما كان غضبك فهو مدير في الشغل وليس زميل لك، عليك الاستماع لطلباته وتعليماته وتنفيذها وفي حالة عدم وضوح أمر أو اعتراضك عليه يمكنك أن تطرح عليه مزيد من الأسئلة حتى تصل وجة نظرك بشكل غير مباشر أو أن تقتنعي بوجهة نظره.

قد لا ترجع علاقة الموظّف المتوترة بالمدير إلى تسلّط الأخير فحسب، فقد يساهم الموظف أيضًا في جعل هذه العلاقة متوتّرة، عندما يفاقم السلبيّة التي تحكمها، وبالتالي علاج سلوكه ضروري في هذا الإطار، مع تحمّل المسؤولية. فمن المرجح أن يؤدي قول العبارات الخاطئة في الوقت الخطأ أو عدم احترام منصب المدير إلى زيادة التوتر.

وبدلًا من التركيز على شخصية المدير المتسلط، يجب الحديث عن العمل والأهداف. إلى ذلك، لا يجب أن يتحوّل تسلّط المدير إلى سبب يدفع بالموظّف إلى التراخي في العمل، فمسحة التفاؤل مطلوبة، كما الحفاظ على الهدوء نور الإمارات والأخلاق المهنيّة، مهما كان الموقف صعبًا. فهم توقّعات المدير

١ تفاعل واحد عرض مزيد من التعليقات لعرض أو إضافة تعليق، يُرجى تسجيل الدخول

مع كل متابعة جديدة اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

Report this page